قلّ أن تجد بواادر انسانية خالصة في هذا الوقت
من الزمن الذي انشغل فيه الأغلبية في المصالح الشخصية
ولكن مع شخص مثل الكنج شاروخ خان
ستجد كل الأخلاق النبيلة والتواضع
الذي قل أو ندر أن نشاهده في هذا الزمن الا على سبيل المجاهرة ..
شاروخ خان أو كما يلقب محبوه بالملك خان
لم يتردد في مقابلة فتاة ايرانية اقعدها الزمن في كرسي
متحرك لفترة طويلة
وبعد أن شفيت ولو قليلاً وذلك بعد سلسلة طويلة من العمليات
التي فشلت .. والتي جعلت الفتاة تيأس من نجاحها .. أصرت هذه الفتاة
على مقابلته ...
كيف لا .. وهو من نصحها بأن لا تيأس من الحياة
نعم ,, هذه الفتاة تدعى فيدا تعيش في ألمانيا
وبعد سن السادسة اصبحت مقعدة ..
وبسبب عدم مقدرتها على الخروج اكتفت بمشاهدة الأفلام الهندية في البيت
واصبحت من اشد المعجبات بشاروخ خان
و طوال فترة مرضها اجروا لها عمليات عديدة و لم تنفع , فيأست و رفضت اجراء عمليات اخرى
حتى وصل شاروخ يوما من الايام الى المانيا حيث قابلته الفتاة في مطار ألمانيا
فسألها شاروخ اذا هناك اي امل في شفاءها
[فقالت له انها يأست و لن تجري اي عملية اخرى
و لكن شاروخ نصحها بان لا تيأس و تحاول مرة بعد اخرى
فاقتنعت هي بكلامه و بعد اجرت عملية بعد سنين طويلةفاصبحت حالتها افضل بكثير من قبلحيث في الماضي لم تستطع الوقوف ابداو لكن بعد العملية استطاعت الوقوف على العكازات و لكنها لم تقبل بالوقوف
و قالت يجب ان يكون شاروخ هو اول من اقف امامه
و بعد اصرارها الطويل
اتصلوا بقناة تلفزيونية ايرانية تبث البرامج الهندية
و اخبروهم بالقصة , و طاقم البرامج تولوا مهمة ايجاد طريقة
للاتصال بشاروخ
و بعد ان اتصلوا به اخبرهم شاروخ بانه مستعد للقائها متى ما ارادوا
و بعد ذلك ذهبت الفتاة (فيدا ) و طاقم البرنامج الى مومباي للقاء شاروخ
و لكن شاروخ بالرغم من وجوده بالمستشفى ليعالج ظهره[خرج من هناك و ذهب لمقابلتها
و فرح جدا لشفائها و ساعدها على الوقوف ايضا[و كان مع اسوارة اشتراه لابنه اريان و لكنه اهداها للفتاة[و ايضا الفتاة اهدته سلسلة مكتوب عليها لفظ الجلالة و ألبسته أيضا ...
من الزمن الذي انشغل فيه الأغلبية في المصالح الشخصية
ولكن مع شخص مثل الكنج شاروخ خان
ستجد كل الأخلاق النبيلة والتواضع
الذي قل أو ندر أن نشاهده في هذا الزمن الا على سبيل المجاهرة ..
شاروخ خان أو كما يلقب محبوه بالملك خان
لم يتردد في مقابلة فتاة ايرانية اقعدها الزمن في كرسي
متحرك لفترة طويلة
وبعد أن شفيت ولو قليلاً وذلك بعد سلسلة طويلة من العمليات
التي فشلت .. والتي جعلت الفتاة تيأس من نجاحها .. أصرت هذه الفتاة
على مقابلته ...
كيف لا .. وهو من نصحها بأن لا تيأس من الحياة
نعم ,, هذه الفتاة تدعى فيدا تعيش في ألمانيا
وبعد سن السادسة اصبحت مقعدة ..
وبسبب عدم مقدرتها على الخروج اكتفت بمشاهدة الأفلام الهندية في البيت
واصبحت من اشد المعجبات بشاروخ خان
و طوال فترة مرضها اجروا لها عمليات عديدة و لم تنفع , فيأست و رفضت اجراء عمليات اخرى
حتى وصل شاروخ يوما من الايام الى المانيا حيث قابلته الفتاة في مطار ألمانيا
فسألها شاروخ اذا هناك اي امل في شفاءها
[فقالت له انها يأست و لن تجري اي عملية اخرى
و لكن شاروخ نصحها بان لا تيأس و تحاول مرة بعد اخرى
فاقتنعت هي بكلامه و بعد اجرت عملية بعد سنين طويلةفاصبحت حالتها افضل بكثير من قبلحيث في الماضي لم تستطع الوقوف ابداو لكن بعد العملية استطاعت الوقوف على العكازات و لكنها لم تقبل بالوقوف
و قالت يجب ان يكون شاروخ هو اول من اقف امامه
و بعد اصرارها الطويل
اتصلوا بقناة تلفزيونية ايرانية تبث البرامج الهندية
و اخبروهم بالقصة , و طاقم البرامج تولوا مهمة ايجاد طريقة
للاتصال بشاروخ
و بعد ان اتصلوا به اخبرهم شاروخ بانه مستعد للقائها متى ما ارادوا
و بعد ذلك ذهبت الفتاة (فيدا ) و طاقم البرنامج الى مومباي للقاء شاروخ
و لكن شاروخ بالرغم من وجوده بالمستشفى ليعالج ظهره[خرج من هناك و ذهب لمقابلتها
و فرح جدا لشفائها و ساعدها على الوقوف ايضا[و كان مع اسوارة اشتراه لابنه اريان و لكنه اهداها للفتاة[و ايضا الفتاة اهدته سلسلة مكتوب عليها لفظ الجلالة و ألبسته أيضا ...